
إضافة هذا اللون تُحسّن الطاقة الإيجابية وتُضفي على البيئة إحساسًا بالراحة.
علم النفس اللوني علم النفس اللوني هو أحد فروع علم النفس، والذي يقوم بدراسة سلوكيات الأفراد ومشاعرهم تجاه الألوان وتأثير الألوان على شخصيات الأفراد وسلوكياتهم وحالتهم النفسية. كما يقوم بدراسة تأثير استخدام الالوان في مجالات الإعلانات والتصميمات، والتي يتم استخدامها للتأثير على مشاعر الجمهور المستهدف وتوجيهيه بشكل معين.
الأحمر يمنح الشعور بالقوة والثقة، لذلك يُنصح بارتدائه في المناسبات المهمة أو عند الحاجة إلى تعزيز الجرأة والحضور القوي.
لون الأزرق الغامق يُعتبر من بين الألوان المهدئة والمريحة. يُشير إلى الثبات والثقة، ويُساعد في تهدئة الأفكار والتفكير بشكل هادئ، مما يعزز الراحة العقلية.
ألوان الملابس وتأثيرها
الشخص المحب له يتسم بشخصية دقيقة ولم تقبل الخطأ تحت أى ظرف.
تشدد الألوان العواطف داخل الإنسان، حيث تساهم في تعزيز المشاعر الإيجابية أو السلبية. اللون الأخضر، على سبيل المثال، يُعزز المشاعر الإيجابية ويساعد في التفاعل بشكل أفضل مع العواطف الإيجابية، في حين يُظهر اللون الأحمر تأثيرًا أكثر حدة، يعزز المشاعر ويجعلها أكثر قوة.
الأزرق الفاتح يعزز الشعور بالسلام الداخلي ويخفف التوتر، لذلك يُستخدم في جلسات التأمل العميق لتحفيز الاسترخاء والراحة العاطفية.
مؤشر على القوة والثورة والتمرد على كل ما هو موجود ومألوف: فكثيراً ما يتخذ رجال الأعمال وكبار الشخصيات من اللون الأسود أساساً في اختيار ملابسهم ليس فقط لأنَّه يرتبط بالأناقة؛ بل لدلالته على القوة والسلطة والتحكم بالأمور وضبطها، كما الإمارات يُستخدم بكثرة في عروض الأزياء؛ وذلك لأنَّ عارضات الأزياء يبدين أكثر نحافة فيه.
لا ننسى أنَّ هذا اللون محفز للخيال والإلهام، ويرمز إلى الإخلاص والوفاء والتقوى، وتستخدمه العديد من المجتمعات في الإشارة إلى السلام، لكن من جهة أخرى مناقضة ثمة من يستخدم هذا اللون ليشير إلى الاكتئاب والوحدة والقلق والحزن والتباعد العاطفي.
إضافة لمسات لونية في المكتب أو مكان العمل لتعزيز الإنتاجية والراحة النفسية، مثل استخدام ألوان مريحة نور في الديكور أو الأدوات المكتبية.
يُعد اللون الأحمر من الألوان الدافئة التي تثير الحماس والطاقة.
في هذا المقال، سنكتشف أسوأ أنواع الملابس التي تؤثر سلبًا على طاقتك، وكيف يمكن للملابس أن تصبح مصدرًا للوفرة والخير في حياتك.
ما هي دلالات الألوان وتأثيرها في الإنسان نفسياً وجسدياً؟